نصائح

في بيئة العمل التنافسية السريعة اليوم ، تعد الإنتاجية عاملاً رئيسيًا يمكن أن يؤثر بشكل كبير على نجاح الأفراد والشركات على حد سواء. أن تكون منتجًا يعني الاستفادة الفعالة من وقتك ومواردك لتحقيق أهدافك وتقديم عمل عالي الجودة. إنها القوة الدافعة وراء إنجاز المهام بكفاءة ، والوفاء بالمواعيد النهائية ، وتحقيق النجاح في نهاية المطاف. […]

يُعد استخدام كرسي المكتب على النحو الصحيح مهم جداً للحفاظ على الإنتاجية والبقاء بصحة جيدة في مكان العمل. إن الكرسي ذو التصميم الرديء أو غيرالمزود بخاصية تعديل يمكن أن يسبب الشعور بالإنزعاج والألم وحدوث مشاكل صحية على المدى الطويل. لذلك من الضروري معرفة كيفية استخدام كرسي المكتب بشكل صحيح لتفادي التعرض لمثل هذه المشاكل. سنقدم

إن ترقية مكتبك وتحديث أدواتك من الأشياء الهامة والأساسية لتعزيز راحتك وزيادة إنتاجيتك في العمل، حيث تلعب تجهيزات المكتب دوراً رئيسياً في روتين العمل اليومي. لا يعمل المكتب ذو التصميم الجيد على تعزيز إنتاجيتك في العمل فحسب، بل يوفر أيضاً الراحة لجسدك. يمكن أن يؤدي التصميم السيء للمكتب إلى مشاكل صحية عديدة مثل تشنج الرقبة

تزايدت شعبية العمل عن بُعد في السنوات الأخيرة لدى الشركات والموظفين وأصحاب الأعمال الحرة على حد سواء. ومع التطورات التي طرأت على التكنولوجيا، أصبح من الممكن الآن إنجاز الكثير من الأعمال من أي مكان في العالم وبمختلف الاوقات. وفي الوقت نفسه أصبحت الحياة الشخصية في مجتمعنا تسير بخطى متسارعة، فساعات العمل الطويلة والتواصل المستمر عبر

المعاناة من انحناء الكتفين وآلام الظهر وتشنجات الرقبة هي نتيجة حتمية للجلوس ساعات طويلة وراء شاشة الحاسب. لكن ومع تغير نمط الحياة والتوجه لاتباع أسلوب حياة صحي أثناء العمل، لم يعد المكتب التقليدي هو الخيار الوحيد الذي لا مفر منه. أحد هذه الخيارات هو مكتب الوقوف أو المكتب المتحرك الذي أحدث تغييراً كبيراً في نظرتنا

قد يعد وجود كثير من الخيارات والتشعبات في السوق المحلي والعالمي لكثير من الأنواع المختلفة من الأدوات والتقنيات التي تستخدم في بيئات العمل المكتبية لإنتاجية أكبر وراحة أكثر من الإشكالات التي تواجه الأشخاص بما هو الاحتياج المناسب والمطلوب الذي يضيف للعاملين القيمة التي تزيد من الإنتاجية والكفاءة أثناء العمل اليومي سواء كان ذلك العمل في

إن الحفاظ على النشاط في العمل خلال شهر رمضان يعتبر من الأمور الصعبة ولكن الضرورية للصحة النفسية والجسدية. على الرغم من أن الصيام عبادة روحية هامة، إلا أن البقاء في حالة نشاط والحفاظ على مستويات الطاقة مرتفعة خلال اليوم قد يكون شاقاً نسبياً. يتضح ذلك أكثر عند أولئك الذين يعملون لساعات طويلة أو مَن يعملون

الشعور بالسعادة والرضا عند تلقي الشكر والتقدير جزء لا يتجزأ من طبيعتنا البشرية، لذلك نتطلع دائماً للحصول على المراجعات لما لها من تأثير عظيم على تطورنا ونمونا على الصعيدين الشخصي والعملي. تمنحنا الآراء الإيجابية على وجه الخصوص دافعاً قوياً يساعدنا على بناء ثقتنا بأنفسنا وتطوير مهاراتنا. تعتبر الآراء الإيجابية في العمل ذات قيمة خاصة لأنها

لنتخيل معاً الموقف التالي: بينما أنت جالس في مكتبك منهمك بأداء مهمة ما، يتصل أحد الأصدقاء ليطلب نصيحتك بخصوص مشروع يعمل عليه، مع وصول خمس رسائل بريد الكتروني دفعة واحدة، بالإضافة إلى حديث لا ينتهي لأحد زملائك في المكتب عن مشاكله العائلية. هل سيكون بوسعك التركيز في العمل ضمن هذا المحيط؟ لحسن الحظ أنك لست

يوماً بعد يوم نزداد يقيناً بأن الجلوس الطويل يشكل خطراً على الصحة، خاصةً مع تصاعد وتيرة التحذيرات التي يطلقها الخبراء والتي وصلت إلى حد اعتبار أن خطر الجلوس يعادل خطر الإدمان! قد يبدو ذلك مبالغاً به ولكنه تحذير يجب أخذه على محمل الجد والمباشرة على الفور بتغيير أسلوب حياتنا الوظيفية. قد يتبادر إلى ذهنك أن